Sunday, February 28, 2010

تمن بنات تحتفي بيوم المراة العالمي


احتفاءاً بيوم المرأة العالمي
آت ومسرح البلد يقدمان العرض المسرحي المنوع "تمن بنات"


Music Freedom Day يوم حرية الموسيقى



يقام في مسرح البلد يوم حريّة الموسيقى هو يوم عالميّ للتوعية حول أهمية حرية الموسيقى والموسيقيين، التحرّك ضد الرقابة على الموسيقى، والاحتفاء بالموسيقى غير التجاريّة.
يوم حريّة الموسيقى تنظمه مؤسسة فريميوز للسنة الرابعة الآن. هذه السنة، عمّان ستنضم إلى نيويورك، باريس، ستوكهولم، أمستردام، القاهرة، بومباي، كابول، برلين، أوسلو ومدريد.

في عمّان، سيتم استضافة متخصصين وموسيقيين ومثقفين وصحافيين للحديث في ثلاث جلسات، تليها حفلة موسيقية لشركاء اليوم.
مسرح البلد 3 آذار 2010

Sunday, December 27, 2009

Apply for Mini Grant, Youth for Change Launch شباب من اجل التغيير


Youth for Change LaunchThe “Youth for Change” team is pleased to announce the launching of phase II of the program which focuses on Global Youth Culture and Participation.Our program aims at encouraging the culture of dialogue and understanding as well as supporting youth-led development projects through mini-grants, scholarships and a project management e-course.


The program will be implemented in partnership with Bibliotheca Alexandrina and local organizations in Algeria, Bahrain, Egypt, Iraq, Jordan, Kuwait, Lebanon, Morocco, Palestine, Saudi Arabia, Sudan, Syria, Tunisia and Yemen.Join now to: - Read about our pilot phase Agents of Change and be inspired by their projects- Know more about the program activities and most importantly apply for the mini-grants and scholarships.The deadline for sending your project application is 17 January 2010. Don’t miss it! Note: On 30th December 2009 and 9th January 2010 ( at 4.00 pm GMT) an e-course will take place on the topic of Proposal Writing that you are invited to join in order to receive support and tips to prepare your application!If you are interested in joining register here


دشين شباب من أجل التغييريسعد فريق عمل " شباب من أجل التغيير" أن يعلن عن تدشين المرحلة الثانية من البرنامج بعنوان: الثقافة العالمية للشباب والمشاركة والتي تهدف إلى تشجيع الحوار والتفاهم بين الثقافات ودعم المشاريع التنموية الشبابية من خلال المنح الصغيرة، ومنح لحضور مؤتمرات إقليمية ودولية بالإضافة إلى دورة الكترونية عن إدارة المشاريع وغيرها من النشاطات.وسيتم تنفيذ البرنامج بالتعاون مع مكتبة الإسكندرية وعدد من المنظمات المحلية في: الجزائر،البحرين، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، فلسطين، المغرب، السعودية، السودان، سوريا، تونس، اليمن.اشترك الآن لكي:- تقرا عن صناع التغيير الذين حصلوا على المنح الصغيرة في المرحلة الأولى من البرنامج وتلهم بمشاريعهم- تعرف أكثر عن نشاطات البرنامج وخاصة التقديم للمنح الصغيرة والتي تؤهلك للحصول على منح لحضور مؤتمرات إقليمية ودولية.


لا تفوت الفرصة ، فالموعد النهائي لتقديم الاستمارات للمنح هو 17 يناير 2010 !تنويه: في 30 ديسمبر 2009 و 9 يناير 2010 (الساعة 4 مساء بتوقيت جرينتش)سيتم عقد دورة إلكترونية موضوعها كتابة "مقترح المشاريع" وأنت مدعو لحضورها كمساندة لك في تعبئة الاستمارة. إذا كنت مهتما بالحضور اشترك هناو لمزيد من المعلومات عن البرنامج رجاءً اتصل بـ: تالا النابلسي، مديرة البرنامج yfc@takingitglobal.org


Saturday, December 19, 2009

عمان في الثمانينيات

سعــاد نوفــل

أنا بنتُ عمان القديمة، نشأتُ وترعرعتُ في حي عادي كان فيه البقال حميدو وبائع الخضار أبو غالب وأم عبد الكريم هي الحاجة التي يتبارك بها أهل الحي، ودار ابو قاسم يبيعون كرابيج الحلب صباح كل يوم جمعة، حين كان يوم الجمعة هو يوم العطلة الوحيد في الأسبوع قبل ان يتم اتباعه بيوم آخر لنصبح من جماعة الـ weekend.

ولطالما رسمتُ أحلامي الصغيرة على جدرانِ ذلك الحي حيثُ كان ابناءُ الجيران يتسابقون على كشِ الحمام. وطائرات ورقية تملأ سماء المكان. ولعلَ أدراجَ عمان قد احتلتْ الجزء الاكبر من طفولتي وذاكرتي في الثمانينيات، لم تنسيني اياها العشرون عاماً التي تلتها، فكلما مررتُ بدرج الاستقلال الواقع على يمين مسرح البلد شعرت بحنين فائض عن الحاجة، أعجز عن مقاومته وكنتُ اجهلُ كنهه وربما لم أكن لأعرف ماهيته أو مصدره لو لم ابدأ بكتابة حكايتي مع المدينة. فقد كنت على موعد دائم مع أدراج عمان كل صباح إذ كنتُ اذهب إلى مدرستي مشياً على الأقدام وكانت الطريق تستغرق 20 دقيقة وكان يلزمني أن أنزلَ درجين من أدراج عمان القديمة للوصول إلى مدرسة خالد بن الوليد قبل ان يتغير اسمها بعد سنوات! كنتُ انسجُ حكاياتي على تلك الأدراج وأرمي عليها ثقل يومي وما مرَّ معي من احداث، واستمتع بعد درجاتها درجة درجة، لم يكن مهماً أن احفظ عددها، ففي اليوم التالي كنت اعرف بأنني سأبدأ العد من جديد! وكنتُ حينها امارسُ هوايتي الأولى في اكتشافِ شوارع المنطقة والبحث الدائم عن طريق جديد وكنتُ دائما اختارُ الطريقَ الأكثرَ بعداً برفقة صديقات الطفولة سكينة ورهام اللواتي قضيتُ اكثرَ من عمرٍ بالبحثِ عنهن بلا جدوى!

في عمان كم هو جميل ان تتذكر أول مرة نجحت فيها، واول مرة فشلت، واول مرة وقعت ثم نهضت، مدينة تعرف فيها كيف تحب وتكره. مدينة تشكل في داخلك ذاكرة للمكان، حيثُ كنتُ الطالبةَ المعاقبة بنسخِ الدرسِ 3 مرات على الدوامِ، وكانتْ أمنيتي آنذاك والتي لم اتمكن من تحقيقها في أن ابيع العنبر في المدرسة كما كان يفعل الأولاد! أذكرُ أول فيلم شاهدته في المرحلة الإبتدائية كان فيلم "عمر المختار" وحينها كانت السينما بالنسبة لطلاب الصف الرابع اكتشاف، وحين كانتْ التسلية الوحيدة هي الذهاب إلى مدينةِ ملاهي راس العين. كما أذكر تماماً أول مرة أتهمتُ فيها بأنني مذنبة حين اكتشفتْ شقيقتي الكبرى رواية عبير تحت وسادتي!

مدينة تتفق مع الآخرين فيها وتختلف، مدينة التناقضات والمتضادات في آن، تختزل احياؤها وشوارعها بالقصص والحكايات، الجار المحافظ الذي تزعجه الموسيقى العالية، والمتحرر الذي ارسل بناته للدراسة في لندن، قبل ان نتعرفَ على اليساري والليبرالي والعلماني.. أناسٌ عائدون من رحلة الحجِ، وأجراسُ الكنيسةِ تدقُ في أيام الأحد. أذكرُ بأن ساندرا سواقد كانتْ هي أول شخص مسيحي اقابله في حياتي، وكانت صديقتي المقربة آنذاك، كانتْ تحبُ كعك العيد، وكانتْ تهديني البيضَ الملونَ في عيدِ الفصح، لم أكنْ اشعر بالإختلاف بيننا قط إلا حين كانتْ تغادرُ حصة الدين في المدرسة!

عمان، تدهشك بتفاصيلها، مدينة تشارككَ أفراحكَ وتحملٌ معكَ احزانكَ وتعيشْ معك طفولتكَ لكن دون أن تشيبْ،
عندما كان التلفزيون الأردني هو الخيارُ الوحيدُ المتاح أمامنا قبل اكتشاف الساتلايت في مطلع التسعينيات، وكنا ننتظر حلول الساعة الرابعة ليفتح التلفزيون الأردني شاشته، لنتابع هيا إلى المناهل ونلتقي ابو الحروف والذي شكل جزءا هاماً من طفولةِ العمانيين في ذلك الوقت، ناهيكَ عن صاحبِ الظلِ الطويل الذي تركَ اثراً واضحاً على حياتي فيما بعد. مدينة تحترمُ طفولتكَ وتقدرُ ما أنتَ بحاجةٍ إليه وتقدمه لك على جرعات، كان هذا قبل أن نتعرفَ على المسلسلاتِ التركية التي باتت الهاجس العائلي الوحيد. وما زلتُ لا أفهم حتى هذه اللحظة ما الجديد الذي قدمهُ مهند ونور للعمانيين ولم يتمكن روحي الصفدي وعبير عيسى.. ربيع شهاب وحسن الشاعر من تقديمه حين كانت لدينا دراما اردنية!

ما أجملَ عمان في الثمانينيات، حين كان وجه غالب الحديدي هو نشرة الاخبار الوحيدة المتاحة قبل أن نغرقَ بين عشرات المحطات الإخبارية! وحين كانتْ مشاهدةُ مازن القبج في البرنامج الزراعي "خضرا يا بلادي خضرا" من الطقوس (الأعراف الرسمية) المتبعة كل مساء، وصوتُ كوثر النشاشيبي في الإذاعة الأردنية قبل أن تتعرفْ والدتي على البي بي سي وقبل أن استيقظَ على مسجات وت وت الإخبارية كل صباح.

ومما لا شك فيه أن علاقتي في والدي (1944-1989) كانت تحتل الصدارة في تلك الفترة تحديداً ولا زالت ترتبط بذاكرتي بأمرين لا مفر منهما أغنية خالد الشيخ "يا معلق بحبل الحب إذ كنت ترتاح للغوالي مثالي" والعراق التي شكلتْ كذلك جزءاً من طفولتي حيثُ عملَ والدي ما بين عمان والعراق في أوائل الثمانينيات وكان يعود محملاً بالهدايا التي كانت تفوح منها رائحة بغداد، الكاشو المعلب والمن والسلوى.

وقد يكون السفر والإغتراب القصير عن المدينة بين حين وآخر، قد ساعدني على اكتشاف قيمة عمان كمدينة، والتي لم اكتشفها لو لم ابرح مكاني. ولعل أهمها هو رائحة المدينة والتي لا يمكن تمييزها إلا من خلال السفر، فلكل مدينة رائحة! ولم أكن لأمّيز رائحة عمان لو لم اشتم رائحة قلب دمشق وجنوب ايطاليا وأقصى المغرب. وينطبق الحال على علاقتي مع أدراج عمان والتي لم أكنْ لاكتشفها لو لم أبدأ كتابة حكايتي مع المدينة.

جميع هذه العوامل مجتمعة ساعدتني على فهم المدينة، أحبُ بساطتها وتعقيدها المعاصر، مميزةٌ هي شوارعُ عمان وعادية جداً في آن، وكلما احسستُ بالإغترابِ عن المكانِ، أثبتُ المحطة على التلفزيونِ الأردني، وما زلتُ افعلُ ذلك بشغفٍ!

Thursday, November 19, 2009

عرض فيلم "بنات باب الله" للمخرجة داليا الكوري في مسرح البلد


يعرض في مسرح البلد في عمان الفيلم الوثائقي "بنات باب الله" للمخرجة داليا الكوري وذلك يومي 18 و19/11/2009 في مسرح البلد في عمان، ويحكي الفيلم والذي تبلغ مدته 43 دقيقة حكاية فريدة وهي معلمة لثماني سيدات من ذوي الإحتياجات الخاصة، قوية وتنبذ الشخصية الضعيفة، صاحبة مزاج ساخر، ومحبتها من النوع القاسي. اختيارها بانشاء مشغل أعمال يدوية لذوي الاحتياجات الخاصة في قريتها في تونس يخلق لها تحدي في كل يوم. كيف يتجاوب تلاميذها مع حبها الصعب؟ في هذا المشغل الصغير تحاك معجزات اجتماعية بين خيوط الصوف والدموع. الفيلم هو بمثابة نافذة على الامل الموجود في الافراد المبادرين في القرى الفقيرة في العالم العربي.

يذكر بأن ريع التذاكر يذهب لصالح صندوق سفر http://www.safarfund.org/ وهو مبادرة أهلية للتجوال من أجل التعلم إذ يدعم صندوق سفر الشباب من خلال تقديم منح للسفر لمجاورة أشخاص لديهم تجربة غنية ومثيرة، وزيارة مبادرات ملهمة، والمشاركة في لقاءات، ورشات عمل في مختلف أقطار العالم العربي، كما يساهم في بناء ثقافة التعلم لدى الشباب من خلال التأمل الفردي والجماعي في العمل والتجارب المختلفة والبناء الفكري على الخبرات المكتسبة. وكانت المخرجة قد حصلت على منحة من صندوق سفر لتصوير فيلمها في تونس.
يسعدنا حضوركم الذي سيدعم استمرارية مشروع سفر- صندوق تجوال الشباب العربي المبادر. منك خطوة تكمل رحلة، تباع التذاكر في مسرح البلد ابتداءا من يوم الاحد 15 /11 /2009

عن المخرجة داليا الكوري
مخرجة افلام وثائقية مستقلة، تحمل شهادة الماجستير في صنع الأفلام الوثائقية من جامعة غولدسميثس البريطانية، تعيش بين عمّان ولندن. تعرض أفلامها على محطات فضائية وفي مهرجانات تعنى بقضايا الشرق الأوسط. عمان شرقية غربية كان أخر افلامها الوثائقية عرض على قناة الجزيرة الوثائقية.


Banat Bab Allah, Documentary
Dalia Al Kury
Farida, a teacher of 8 disabled women, hates nothing more but a weak personality. Her choice to start up a handicraft workshop for the mentally and physically disabled people in her village in Tunisia is one that challenges her on a daily basis. But how do her students deal with her taste for wicked humor and "tough love". In this small workshop social miracles are being woven between threads and tears. This film is a window on the many under funded villages in the Arab World with large numbers of disabilities and how one woman's initiative can change the lives of many. Documentary, 43 minutes
11, 12 November, Al Balad Theater
8:00pm.

Monday, November 2, 2009

The Gas Car Project مشروع سيارت الغاز في عمان


مداخلة في المساحات العامة باستخدام نغمة سيارات الغاز في عمّان في الأسبوع الأول من شهر كانون الأول (ديسمبر) 2009.

يطرح المشروع تحري النغمات التي تستخدمها سيارات توزيع قناني الغاز في أحياء مدينة عمّان، وبعد مدة من القيام بالبحث يتم تقديم نغمة جديدة ستبث من خلال مكبرات الصوت التابعة للسيارات.

يتوخى المشروع القيام بتغيير النغمة تغييرا مؤقتا ولا يقترح تغييرها بالكامل


A public intervention by Samah Hijawi [JO] & Johnny Amore [GER] using sound on the gas cars in Amman that will take place in the first week of December 2009. The project will investigate the melody used by distribution cars for gas cylinders around Amman, and after this period of research, produce a new melody that will be broadcast on the megaphones of the cars.The project is only a temporary change of the melody and doesn’t propose its complete change.









Monday, October 26, 2009

Alexandrina World Music Festival 2010

The Arts Center at the Bibliotheca Alexandrina has the pleasure to announce its World Music Festival 2010, to be held from 23 - 28 April 2010, in the city of Alexandria.

The Arts Center at the Bibliotheca Alexandrina has the pleasure to announce its World Music Festival 2010, to be held from 23 - 28 April 2010, in the city of Alexandria.

Participation Conditions:
  1. Group size: The Bibliotheca Alexandrina will cover a World Music Group ofMaximum 6 persons. Any additional participants will have to cover their ownexpenses, however the Bibliotheca can book their hotel rooms with a special rate.
  2. Flight Tickets: The Bibliotheca Alexandrina will not cover Flight tickets.
  3. Accommodation: The Bibliotheca Alexandrina will cover accommodation for all participants; individuals and groups (up to 6 participants in the group – double rooms) for maximum 3 nights, on Bed and Breakfast basis.
  4. Ground Transportation: The Bibliotheca Alexandrina will cover transportation from and to airport.
  5. Per diem: The Bibliotheca Alexandrina will be able to provide EGP 110 (equivalent to 20 $) for each participant as daily per diem for three nights in Alexandria (up to 6 participants in the group).
  6. Publications: The Bibliotheca Alexandrina will cover publications and marketing material of program booklet, posters, flyers of the Festival. Participating groups are required to send relevant material; abstracts, photos, press criticism …etc.
  7. Theater and Technical Staff: Bibliotheca Alexandrina will provide the Theater for rehearsal same day of the performance, and technical assistance from the BA Technical unit.
  8. Festival Pass: Each band member will receive a festival pass in order to attend all events.
  9. Visa Fees: The Festival will reimburse the Visa Fees for up to 6 participants.
  10. Documentary: The Bibliotheca Alexandrina will produce a documentary Film in DVD format documenting the Festival.
  11. Participation Certificate: Each participating group will receive a participation certificate.
  12. Invitation Letter: Accepted Groups will receive an official invitation letter including sponsor’s benefits to submit it to any potential sponsor.
  13. Travel Sponsors: Travel sponsors will all be acknowledged in local and international press releases and daily announcements. All sponsors confirmed before mid of March 2010 (contributing cash, flights or other services valued at EGP 20,000 or more are eligible to promotional privileges of:

Festival travel sponsors, whereby the company’s logo / text acknowledgements will be included:

Logo in festival program (more than 3,000 copies distributed) Logo with artists profiles on festival website (309217 hits is the daily average in October 2009) Text acknowledgements on sponsors page on the website Text acknowledgements in festival e-newsletter updates (more than 40,000 contacts worldwide) Text acknowledgements in festival press releases to local, regional, international media.

For more information please contact: reem.kassem@bibalex.org

Sunday, October 25, 2009

1001 Bytes invites you to share your ideas and feelings about dance.

How do you dance? Why do you dance?
Is there a connection to your cultural background?
How is movement connected to your regional, national or global culture?

Write about it or show it to us, film yourself or your friends dancing, at home, in the street, on a party- wherever you like to dance!

http://1001bytes.ning.com/